أطلق ميشال حايك مجموعة من التوقعات المتعلقة بسوريا والمنطقة، وأشار إلى أن “الخضّة الدمشقية السورية” سيكون لها علاقة بماهر الشرع، وأوضح أن العقدة الكبيرة في سوريا تتعلق بالرهانات على التقسيم، لكنه توقع أن يحدث تغيير في الكيانات الخارجية، مع ظهور تحالف يضم أكثر من دولة عربية تتشارك المصلحة.

تحدث حايك عن مزيج غريب من القوى الخارجية و”قسد” ومختلف الطوائف، مشيرًا إلى احتمالية وجود كانتونات وتقسيمات جديدة، وأكد أن هناك رؤوسًا ستتدحرج، وأن جنازة ستتناول اسم “أسدي”، كما توقع أن الساحل السوري سيظهر شخصيات جديدة تناسب المشهد القادم.

وأشار إلى أن الكادر السوري لن يضم بشار الأسد وأسماء الأسد معًا، معتبرًا أن المرحلة المقبلة ستكون أكثر صعوبة، مع وجود حديث عن خيانة من بعض الأطراف، وأن الدم الدرزي لن يذهب سدى.

أضاف أن هناك رؤوسًا سورية ولبنانية ستتساقط، وأن الشيخ موفق طريف سيكون في موقف خطر، وتوقع أن يتعرض الشرع لمحاولة اغتيال لكنه سيبقى شجاعًا حتى تنجلي الأمور.

تساءل حايك: “من قال إن بلاد الشام لا تحدث فيها العجائب؟”، مشيرًا إلى أن اسم الشيباني سيشعل الأجواء في الشارع، وأن زوجة الرئيس الشرع ستحمل مسؤوليات كبيرة وثقيلة.

وفي موضوع آخر، قال حايك إن الكائنات الفضائية أصبحت قريبة منا، وأننا لسنا وحدنا في هذا الكون، ودعا الجميع للاستعداد لمقابلتهم، مؤكدًا أنهم ليسوا مصدر خوف.